حذر عدد من أهالي ضمد من تمديدات كيابل الضغط العالي المنتشرة في سماء المحافظة، مشيرين إلى أنها تهددهم بالصعق، خصوصا بهطول الأمطار، واضطراب الأحوال الجوية.
وناشد الأهالي شركة الكهرباء بإنهاء معاناتهم، بتغيير مسارات التمديدات، بعيدا عن قراهم وتحويلها من هوائية إلى أرضية، مبينين أن عناقيد الصعق تتدلى على مساكنهم ومقابرهم بطريقة خطرة دون أن تتخذ شركة الكهرباء الحلول، ملمحين إلى أن العلاج لا يتخذ عادة إلا بعد وقوع الكارثة.
وتوجس أحمد معافا من أسلاك الضغط العالي التي تتدلى على منازلهم، مهددة السكان بالصعق وإشعال مزيد من الحرائق، مطالبا بإنهاء ذلك الخطر عبر التمديدات الأرضية.
وطالب محمد حمود السريع شركة الكهرباء بإيجاد علاج سريع لخطوط الضغط العالي، مشيرا إلى أنها تبث الرعب في نفوسهم، خصوصا مع هطول الأمطار، بإحداثها فرقعات، فضلا عن انقطاع التيار.
وشدد على ضرورة تحويل الكيابل الهوائية إلى أرضية ودفنها في باطن الأرض حتى تنهي الأخطار التي تهددهم بها، مشيرا إلى أنهم باتوا يخشون تعرضهم وأبناءهم للصعقات القاتلة.
وناشد تركي عجيبي الجهات المختصة وفي مقدمتها شركة الكهرباء لإنهاء الخطر المحدق بهم، من كيابل الضغط العالي التي تتدلى على منازلهم، قادمة من وحدة خضيرة، مشددا على ضرورة تحويلها لتكون أرضية، إضافة إلى إصلاح القديمة منها التي تتسبب في الانقطاعات المتكررة للتيار.
وذكر على إبراهيم رزيقي أن شركة الكهرباء رفضت دخول التيار إلى منزل أسر محتاجة، مشترطة عليهم إزالة خطوط الضغط حتى تزودهم بالخدمة، متسائلا بالقول: «إلى متى تتدلى عناقيد الخطر على منازلنا دون أن تتحرك الشركة لبحث علاج لها».
وبين أن مطالبهم المتكررة لشركة الكهرباء بتحويل تمديدات الكهرباء إلى أرضية لم تجد نفعا، ملمحا إلى أن الخطر يتفاقم بهطول الأمطار وتحرك الرياح، إذ تترنح أعمدة التيار وتهددهم بالخطر.
ونقل عمار معلم، مخاوف سكان ضمد من تمديدات الضغط العالي المنطقة من وحدة خضيرة التي -على حد قوله- تكهرب سماء المحافظة، مطالبا شركة الكهرباء بتحويلها لتكون أرضية، فهو إجراء سليم وينهي مخاوفهم المتفاقمة في ضمد من التيار.
وأشار معلم أن كيابل الضغط تنتشر فوق المقابر، منتقدا تجاهل شركة الكهرباء لمطالبهم المتكررة بإنهاء المحدق بهم، لافتا إلى أن أسلاك الضغط العالي حرمت بعض الأسر من النور، حين اشترطت الشركة على المواطنين المحرومين من التيار بأن يزيلوا خطوط الضغط وذلك بدفع تكلفة الإزالة حتى يوصل التيار لمساكنهم.
وناشد الأهالي شركة الكهرباء بإنهاء معاناتهم، بتغيير مسارات التمديدات، بعيدا عن قراهم وتحويلها من هوائية إلى أرضية، مبينين أن عناقيد الصعق تتدلى على مساكنهم ومقابرهم بطريقة خطرة دون أن تتخذ شركة الكهرباء الحلول، ملمحين إلى أن العلاج لا يتخذ عادة إلا بعد وقوع الكارثة.
وتوجس أحمد معافا من أسلاك الضغط العالي التي تتدلى على منازلهم، مهددة السكان بالصعق وإشعال مزيد من الحرائق، مطالبا بإنهاء ذلك الخطر عبر التمديدات الأرضية.
وطالب محمد حمود السريع شركة الكهرباء بإيجاد علاج سريع لخطوط الضغط العالي، مشيرا إلى أنها تبث الرعب في نفوسهم، خصوصا مع هطول الأمطار، بإحداثها فرقعات، فضلا عن انقطاع التيار.
وشدد على ضرورة تحويل الكيابل الهوائية إلى أرضية ودفنها في باطن الأرض حتى تنهي الأخطار التي تهددهم بها، مشيرا إلى أنهم باتوا يخشون تعرضهم وأبناءهم للصعقات القاتلة.
وناشد تركي عجيبي الجهات المختصة وفي مقدمتها شركة الكهرباء لإنهاء الخطر المحدق بهم، من كيابل الضغط العالي التي تتدلى على منازلهم، قادمة من وحدة خضيرة، مشددا على ضرورة تحويلها لتكون أرضية، إضافة إلى إصلاح القديمة منها التي تتسبب في الانقطاعات المتكررة للتيار.
وذكر على إبراهيم رزيقي أن شركة الكهرباء رفضت دخول التيار إلى منزل أسر محتاجة، مشترطة عليهم إزالة خطوط الضغط حتى تزودهم بالخدمة، متسائلا بالقول: «إلى متى تتدلى عناقيد الخطر على منازلنا دون أن تتحرك الشركة لبحث علاج لها».
وبين أن مطالبهم المتكررة لشركة الكهرباء بتحويل تمديدات الكهرباء إلى أرضية لم تجد نفعا، ملمحا إلى أن الخطر يتفاقم بهطول الأمطار وتحرك الرياح، إذ تترنح أعمدة التيار وتهددهم بالخطر.
ونقل عمار معلم، مخاوف سكان ضمد من تمديدات الضغط العالي المنطقة من وحدة خضيرة التي -على حد قوله- تكهرب سماء المحافظة، مطالبا شركة الكهرباء بتحويلها لتكون أرضية، فهو إجراء سليم وينهي مخاوفهم المتفاقمة في ضمد من التيار.
وأشار معلم أن كيابل الضغط تنتشر فوق المقابر، منتقدا تجاهل شركة الكهرباء لمطالبهم المتكررة بإنهاء المحدق بهم، لافتا إلى أن أسلاك الضغط العالي حرمت بعض الأسر من النور، حين اشترطت الشركة على المواطنين المحرومين من التيار بأن يزيلوا خطوط الضغط وذلك بدفع تكلفة الإزالة حتى يوصل التيار لمساكنهم.